Selamat Datang di ranah PZW Ciamis

Kami siap menampilkan informasi seputar Zakat dan Wakaf di Kabupaten Ciamis

Senin, 14 Juni 2010

HADITS TENTANG SHALAT YANG AKAN DITERIMA ALLAH SWT

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد . محقق - (ج 2 / ص 175)
*3* 203. باب علامة قبول الصلاة.
2889-ص.345 عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"قال الله تبارك وتعالى: إنما أتقبل الصلاة ممن تواضع بها لعظمتي ولم يستطل على خلقي ولم يبت مصراً على معصيتي،وقطع نهاره في ذكري،ورحم المسكين وابن السبيل والأرملة ورحم المصاب،ذلك نوره كنور الشمس أكلأه بعزتي وأستحفظه ملائكتي أجعل له في الظلمة نوراً وفي الجهالة حلماً ومثله في خلقي كمثل الفردوس في الجنة".
رواه البزار وفيه عبد الله بن واقد الحراني ضعفه النسائي والبخاري وإبراهيم الجوزجاني وابن معين في رواية،ووثقه أحمد وقال: كان يتحرى الصدق. وأنكر على من تكلم به وأثنى عليه خيراً وبقية رجاله ثقات.
2890-وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"الصلاة ثلاثة أثلاث: الطهور ثلث،والركوع ثلث،والسجود ثلث،فمن أداها بحقها قبلت منه وقبل منه سائر عمله ومن ردت عليه صلاته رد عليها سائر عمله".
الكتاب : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد * مجمع الزوائد. الإصدار 2.02
* *للحافظ الهيثمي
* * اسم الكتاب الكامل: مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
* *للحافظ نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي المتوفى سنة 807
* بتحرير الحافظين الجليلين: العراقي وابن حجر
* *المحتويات: جميع الكتاب: الجزء الأول حتى العاشر.









فقه السنة - (ج 1 / ص 267)
وروى البزار عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (قال الله عزوجل: إنما أتقبل الصلاة ممن تواضع بها لعظمتي (1) ولم يستطل بها على خلقي (2)، ولم يبت مصرا على معصيتي (3) وقطع النهار في ذكري، ورحم المسكين وابن السبيل والارملة، ورحم المصاب، ذلك نوره كنور الشمس، أكلؤه بعزتي (4)، واستحفظه ملائكتي، أجعل له في الظلمة نورا وفي الجهالة حلما، ومثله في خلقي كمثل الفردوس في الجنة).
وروى أبو داود عن زيد بن خالد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من توضأ فأحسن وضوءه، ثم صلى ركعتين لا يسهو فيهما غفر له ما تقدم من ذنبه).
__________
 (1) خفض جناحه لجلالي.
(2) لم يترفع عليهم.
(3) لم يقض ليلة مصرا على المعصية.
(4) أكلؤه بعزتي: أي أرعاه وأحفظه.














فتاوى الشبكة الإسلامية - المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
السؤال : (1)
يا فضيلة الشيخ يقول فضيلة الشيخ عبد الحميد كشك يرحمه الله في شريطه (شروط قبول الصلاة) في حديث قدسي جامعاً مانعاً شافياً كافياً وافياً يشترط في قبول الصلاة خمسة شروط هذه الشروط الخمسة إذا توافرت أنتجت ستة نتائج، قال إنما أتقبل الصلاة ممن تواضع بها لعظمتي، ولم يستطل على خلقي، ولم يبت مصراً على معصيتي، وقطع نهاره في ذكري، ورحم المسكين وابن السبيل والأرملة ورحم المصاب، والنتائج الستة التي ستنتجها هذه الشروط هي: النتيجة الأولى: ذلك نوره كنور الشمس، النتيجة الثانية: أكلئه في عزتي، النتيجة الثالثة: أستحفظه ملائكتي، النتيجة الرابعة: أجعل له في الظلمة نوراً، النتيجة الخامسة: وفي الجهالة حلمي، النتيجة السادسة: ومثله في خلقي كمثل الفردوس في الجنة، يا فضيلة الشيخ هل هذا الحديث صحيح أم ضعيف أفيدونا أفادكم الله بما من الله عليكم من علم تنفعوننا به وجميع أمة المسلمين وأسأل الله أن يثبت أقدامكم على الحق ورفع كلمة لا إله إلا الله محمداً رسول الله؟ وجزاكم الله خيراً.
الفتوى : فالحديث المذكور ورد في التاريخ الكبير للبخاري وكتاب الضعفاء لابن عدي بألفاظ مختلفة ومتقاربة، وضعفه الألباني رحمه الله في السلسلة، وضعيف الترغيب والترهيب. والله أعلم.
السؤال : (2)
هل تقبل الصلاة إن لم يكن المرء خاشعا فيها..وهل صحيح أن المرء يرجم بصلاته إن لم يخشع فيها يوم القيامة؟
الفتوى : فإنه لا شك أن الخشوع هو روح الصلاة، لكن جمهور العلماء على أنه ليس شرطا لصحتها، فلا تبطل الصلاة لعدم وجوده فيها، ونعني بهذا أنه لا يطالب في الدنيا بإعادة الصلاة التي فقد فيها الخشوع، لكن ثوابها ينقص، وقد يذهب، وقد أوضحنا معنى الخشوع في الصلاة وما يترتب على عدم حصوله في الفتوى رقم: 4215 ولم تطلع على أن من لم يخشع في صلاته رجم بها يوم القيامة، وقد ثبت في السنن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن أول ما يحاسب عليه الناس يوم القيامة من أعمالهم الصلاة. قال: يقول ربنا جل وعز لملائكته وهو أعلم: انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها، فإن كانت تامة كتبت له تامة، وإن كانت انتقص منها شيئا قال: انظروا هل لعبدي من تطوع، فإن كان له تطوع قال: أتموا لعبدي فريضته من تطوعه، ثم تؤخذ الأعمال على ذاكم. رواه أبو داود، وقد رواه أصحاب السنن أيضا. وقال الألباني : صحيح. وفي معجم الطبراني الأوسط عن أنس بن مالك أنه صلى الله عليه وسلم قال: من صلى الصلاة لوقتها وأسبغ وضوءها وأتم لها قيامها وخشوعها وركوعها وسجودها خرجت وهي بيضاء مسفرة تقول: حفظك الله كما حفظتني، ومن صلى الصلاة لغير وقتها فلم يسبغ لها وضوءها ولم يتم لها خشوعها ولا ركوعها ولا سجودها خرجت وهي سوداء مظلمة تقول: ضيعك الله كما ضيعتني حتى إذا كانت حيث شاء الله لفت كما يلف الثوب الخلق ثم ضرب بها وجهه . ففي هذا الحديث أنه يضرب بها وجهه من غير ذكر القيامة. والله أعلم.

فقه السنة - (ج 1 / ص 267)
عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (قال الله عزوجل: إنما أتقبل الصلاة ممن تواضع بها لعظمتي (1) ولم يستطل بها على خلقي (2)، ولم يبت مصرا على معصيتي (3) وقطع النهار في ذكري، ورحم المسكين وابن السبيل والارملة، ورحم المصاب، ذلك نوره كنور الشمس، أكلؤه بعزتي (4)، واستحفظه ملائكتي، أجعل له في الظلمة نورا وفي الجهالة حلما، ومثله في خلقي كمثل الفردوس في الجنة).
_______________
(1)          خفض جناحه لجلالي
(2)          لم يترفع عليهم
(3)          لم يقض ليلة مصرا على المعصية
(4)          أكلؤه بعزتي: أي أرعاه وأحفظه.

-----------------------------------

[ الدر المنثور - السيوطي ]
المؤلف : عبد الرحمن بن الكمال جلال الدين السيوطي
عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " من صلى الصلوات لوقتها وأسبغ لها وضوءها وأتم لها قيامها وخشوعها وركوعها وسجودها خرجت وهي بيضاء مسفرة تقول : حفظك الله كما حفظتني ومن صلى لغير وقتها ولم سبغ لها وضوءها ولم يتم لها خشوعها ولا ركوعها ولا سجودها خرجت وهي سوداء مظلمة تقول : ضيعك الله كما ضيعتني حتى إذا كانت حيث شاء الله لفت كما يلف الثوب الخلق ثم يضرب بها وجهه "


فتاوى الشبكة الإسلامية - المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
هل تقبل الصلاة إن لم يكن المرء خاشعا فيها..
وهل صحيح أن المرء يرجم بصلاته إن لم يخشع فيها يوم القيامة؟
الفتوى : فإنه لا شك أن الخشوع هو روح الصلاة، لكن جمهور العلماء على أنه ليس شرطا لصحتها، فلا تبطل الصلاة لعدم وجوده فيها، ونعني بهذا أنه لا يطالب في الدنيا بإعادة الصلاة التي فقد فيها الخشوع، لكن ثوابها ينقص.
ولم تطلع على أن من لم يخشع في صلاته رجم بها يوم القيامة، وقد ثبت في السنن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن أول ما يحاسب عليه الناس يوم القيامة من أعمالهم الصلاة. قال: يقول ربنا جل وعز لملائكته وهو أعلم: انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها، فإن كانت تامة كتبت له تامة، وإن كانت انتقص منها شيئا قال: انظروا هل لعبدي من تطوع، فإن كان له تطوع قال: أتموا لعبدي فريضته من تطوعه، ثم تؤخذ الأعمال على ذاكم. رواه أبو داود، وقد رواه أصحاب السنن أيضا. وقال الألباني : صحيح. وفي معجم الطبراني الأوسط عن أنس بن مالك أنه صلى الله عليه وسلم قال: من صلى الصلاة لوقتها وأسبغ وضوءها وأتم لها قيامها وخشوعها وركوعها وسجودها خرجت وهي بيضاء مسفرة تقول: حفظك الله كما حفظتني، ومن صلى الصلاة لغير وقتها فلم يسبغ لها وضوءها ولم يتم لها خشوعها ولا ركوعها ولا سجودها خرجت وهي سوداء مظلمة تقول: ضيعك الله كما ضيعتني حتى إذا كانت حيث شاء الله لفت كما يلف الثوب الخلق ثم ضرب بها وجهه . ففي هذا الحديث أنه يضرب بها وجهه من غير ذكر القيامة. والله أعلم.